(١) في نفس الموضع. (هدف) الهدف: كل شيء مرتفع، ومنه الهدف المتخذ للرمي. (حائش) الحائش: الحائط من النخل، و"العورة" كل ما يُستحيي منه إذا انكشف من الإنسان، وهي من الرجل: ما بين الركبة والسُّرة، ومن المرأة الحرة: جميع بدنها، إلا الوجه واليدين إلى الرسغين، وفي أخمصها وجهان. (ابن الأثير). ٤٣٢ - أحمد (٣/ ٣٦). أبو داود (١/ ٤) كتاب الطهارة، ٧ - باب كراهية الكلام عند الحاجة. ابن ماجه (١/ ١٢٣) ١ - كتاب الطهارة وسننها، ٢٤ - باب النهي عن الاجتماع على الخلاء، والحديث عنده. قال محقق شرح السنة: "وفي سنده عياض بن هلال الأنصاري، ويقال: هلال بن عياض هو مجهول تفرد يحيى بن أبي كثير بالرواية عنه أقول: صححه ابن حبان والحاكم وقال الحاكم: عياض بن هلال الأنصاري شيخ من التابعين مشهور. ٤٣٤ - أبو داود (١/ ٥) كتاب الطهارة، ١٠ - باب الخاتم يكون فيه ذكر الله يدخل به الخلاء. قال المنذري: الصواب عندي تصحيحه فإن رواته ثقات أثبات. قال محقق الجامع (وإنما نزع خاتمه لأنه كان مكتوباً عليه محمد رسول الله) وهو عند الحاكم ورواه البيهقي أيضاً، ووهم النووي والمنذري في كلامهما على المهذب، فقالا: هذا من كلام المصنف، لا في الحديث، ولكنه صحيح من طريق أخرى في أن نقش الخاتم كان كذلك، ثم قال: كلامهما مستقيم لأنه ليس في السياق الجزم بالتعليل المذكور، وإن كان فيه حكاية النقش.