مسلم (١/ ٥٢٤، ٥٦١) ٦ - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، ٤٨ - باب بيان أن القرآن على سبعة أحرف، وبيان معناه. أبو داود ٠٢/ ٧٥، ٧٦) كتاب الصلاة، ٢٢ - باب "أُنزل القرآن على سبعة أحرف". الترمذي (٥/ ١٩٣، ١٩٤) ٤٧ - كتاب القراءات، ١١ - باب ما جاء أُنزل القرآن على سبعة أحرف. وقال الترمذي: هذا حديث حسن. النسائي (٢/ ١٥٠، ١٥١، ١٥٢) ١١ - كتاب الافتتاح، ٣٧ - جامع ما جاء في القرآن. (أساوره) أي: أواثبه وأغالبُهُ. (فتربصتُ) تربص فلانٌ بفلانٍ، أي: انتظره، وأخره إلى وقت ما. (فلببته) يقال: أخذتُ بتلبيبه: إذا جمعت عليه ثوبه الذي هو لابسه، وقبضت عليه تجرُّه. (سبعة أحرف) أراد بالحرف: اللغة، يعني: على سبع لغاتٍ من لغاتِ العرب، وليس معناه: أن يكون في الحرف [الواحدِ] سبعة أوجهٍ، ولكن نقول: هذه اللغات السبع مفرَّقة في القرآن، فبعضه بلغة قريش، وبعضه ... =