(المحررون) قال الخطابي: المحررون: المعتقون، وذلك أنهم قومٌ لا ديوان لهم، وإنما يدخلون في جملة مواليهم، والديوان إنما كان موضوعاً في بني هاشم، ثم الذين يلونهم في القرابة والسابقة، وكان هؤلاء مؤخرين في الذكر، وإنما ذكرهم عبد الله بن عمر وتشفع لهم في تقديم أعطياتهم، لما علم من ضعفهم وحاجتهم. ٥٠٧١ - الموطأ (٢/ ٤٧١) ٢١ - كتاب الجهاد ٢١ - باب الدفن في قبر واحد من صررورة ... إلخ. إسناده منقطع، ولكن يتصل من وجوه صحاح عن اجبر. (الوَأي) الوعد، تقول منه: وأيته أياً. ٥٠٧٢ - مسلم (٢/ ٧٣٧) ١٢ - كتاب الزكاة، ٤٦ - باب إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام ... إلخ. (١) النهب هنا بمعنى المنهوب تسميته بالمصدر، وعبيد - مصغراً - اسم فرس العباس بن مرداس. (العُبيد) بضم العين وفتح الباء المحدة: اسم فرس العباسي بن مرداس السلمي.