٥٠٧٣ - البخاري (٦/ ٣١٧) ٥٧ - كتاب فرض الخُمس، ٧ - باب قول الله تعالى [٤١ الأنفال]: (فإن لله خُمسه وللرسول) ... إلخ. أبو داود (٣/ ١٣٥) كتاب الخراج والإمارة والفيء، باب فيما يلزم الإمام من أمر الرعية ... إلخ. ٥٠٧٤ - البخاري (٣/ ٣٤٠) ٢٤ - كتاب الزكاةن ٥٣ - باب قول الله تعالى: (لا يسألون الناس إلحافاً) ... إلخ. مسلم (١/ ١٣٢) ١ - كتاب الإيمان، ٦٨ - باب تأليف من يخاف على إيمانه لضعفه ... إلخ. أبو داود (٤/ ٢٢٠) كتاب السُّنة، باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه. النسائي (٨/ ١٠٣) ٤٧ - كتاب الإيمان وشرائعه، ٧ - باب تأويل قوله عز وجل (قالت الأعراب آمنا ...) إلخ. (٢) مسلم (١/ ١٣٣) ١ - كتاب الإيمان، ٦٨ - باب تأليف قلب من يخاف على إيمانه لضعفه ... إلخ. (٣) أبو داود (٤/ ٢٢١) كتاب السُّنة، باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه. قوله (فترك رجلاص) هو جعيل بن سراقة الغفاري من أهل الصفة، وكله رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى إيمانه. قوله (أو مسلماً) قيل أراد التنويع وقيل أراد التشريك، وقيل أن مراده إن إطلاق لفظة مسلم على من لم يختبر حاله الباطنة أولى من إطلاق لفظة مؤمن. والمراد من الحديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى جميعاً ممن كان يتألفهم خشية أن يرتدوا فيكونوا من أهل النار. وكل جعيل بن سراقة لإيمانه وهو يتضمن ثناء ضمنياً عليه. وفي الحديث إشارة إلى الثناء على الشخص بحاله الظاهرة وعدم الثناء بحاله الباطنة.