(عِقالٌ) العقال: الحُبيلُ الذي تُشدُّ به ركبة البعير لئلا يهرب. (وسادي) الوسادُ والوسادة: المخدةُ. قوله: إن واسدك لعريض: إما أن يكون قد قصد أن نومه كثير أو أراد أن ليله طويل إن كان لا يمسك عن الأكل حتى يتبين له العقال، أما قوله عريض القفا فهذه تقولها العرب لمن فيه غفلة. ٢٥٢٥ - البخاري (١/ ٩٥) ٢ - كتاب الإيمان، ٣٠ - باب الصلاة من الإيمان ... إلخ. مسلم (١/ ٣٧٤) ٥ - كتاب المساجد ومواضع الصلاة، ٢ - باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة. الترمذي (٥/ ٢٠٧، ٢٠٨) ٤٨ - كتاب تفسير القرآن، ٣ - باب "ومن سورة البقرة". وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وقد رواه سفيان الثوري عن أبي إسحاق. النسائي (١/ ٢٤٢، ٢٤٣) ٥ - كتاب الصلاة، ٢٢ - باب فرض القبلة. (٢) البخاري (١/ ٩٥) ٢ - كتاب الإيمان، ٣٠ - باب الصلاة من الإيمان ... إلخ. (٣) البخاري (١/ ٥٠٢) ٨ - كتاب الصلاة، ٣١ - باب التوجه نحو القبلة حيث كان.