البخاري (١٣/ ٢٠١) ٩٣ - كتاب الأحكام، ٤٧ - باب من بايع ثم استقال البيعة. مسلم (٢/ ١٠٠٧) ١٥ - كتاب الحج، ٨٨ - كتاب المدينة تنفي شرارها. الترمذي (٥/ ٧٢٠) ٥٠ - كتاب المناقب، ٦٨ - باب في فضل المدينة. النسائي (٧/ ١٥١) ٣٩ - كتاب البيعة، ٢٢ - استقالة البيعة. (١) البخاري (١٣/ ٣٠٣) ٩٦ - كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، ١٦ - باب ما ذكر النبي ... إلخ. (الوعك): الألم، وقيل: هي ألم الحمى. (الإقالة) في البيع: وهو نقض البيع المنعقد، والمراد به ها هنا: أنقض العهد الذي بيننا من الإسلام، حتى أرجع عنك إلي وطني، وذلك لما ناله من المرض بالمدينة. (الناصع): الخالص، والمراد به: ويظهر طيبها، هكذا في الرواية بالصاد المهملة والنون، وقد شرحه أهل الغريب كذلك فلم يبق للتصحيف مع الشرح وجه. ٤٠٢٠ - مسلم (٢/ ١٠٠٦، ١٠٠٧) ١٥ - كتاب الحج، ٨٨ - باب المدينة تنفي شرارها. (تنفي الخبث): تخرج وتبعد عنها كل ما خبث ونجس، وخبث الفضة: وسخها. ٤٠٢١ - البخاري (٤/ ٩٨) ٢٩ - كتاب فضائل المدينة، ١٠ - باب المدينة تنفي الخبث .. الترمذي (٥/ ٤٩٩) ٤٩ - كتاب الدعوات، ٤٣ - باب ما يقول إذا قدم من السفر.