(فوزعه): توزيع الشيء: قسمتهُ وتفريقه. (البُدْنُ): جمع بدنة وهو ما يهدي إلى البيت من الإبل والبقر، وقيل: من الإبل خاصة. (نسُكَهُ) النسك هنا: الذبيحة. (بذبحٍ) -بكسر الذال- ما يُذبح، وهو المراد هنا- وبفتح الذال - الفعل. ٤٥٣٥ - البخاري (٨/ ١٠٩) ٦٤ - كتاب المغازي، ٧٧ - باب حجة الوداع. مسلم (٢/ ٩٤٥) ١٥ - كتاب الحج، ٥٥ - باب تفضيل الحلق على التقصير وجواز التقصير. الترمذي (٣/ ٢٥٦) ٧ - كتاب الحج، ٧٤ - باب ما جاء في الحلق والتقصير. (٢) البخاري: الموضع السابق. مسلم: الموضع السابق ص ٩٤٧. أبو داود (٢/ ٢٠٢) كتاب المناسك، باب الحلق والتقصير. ٤٥٣٦ - ابن ماجة (٢/ ١٠١٢، ١٠١٣) ٢٥ - كتاب المناسك، ٧٢ - باب من لبد رأسه. (لبدَ) تلبيدُ الشعر: جعل شيء عليه كالزيت يمنع سقوطه وتقمله وإنما جُعِلَ على من لبد أو عقص أو صفر: الحلقُ، دون التقصير، لأن هذه الأشياء تقي شعرَهُ من الشعثِ والغُبَارِ، فجُعِلَ الحَلقُ عقوبةً له. اهـ.