والحديث له أطراف في صفحات (٤٥، ١٢٠، ١٥٦) من المجلد السادس، (٢٢٣) من المجلد الثالث عشر. مسلم (٣/ ١٣٦٢) ٣٢ - كتاب الجهاد والسير، ٦ - باب كراهية تمني لقاء العدو، والأمر بالصبر عند اللقاء. أبو داود (٣/ ٤٢) كتاب الجهاد، باب في كراهية تمني لقاء العدو. ولم يذكر أبو داود: "انتظاره حتى مالت الشمس". (ظلال السيوف) الظلال: جمع ظل، وهذا من باب الكناية والاستعارة، وهو حث على الجهاد، لأن الإنسان يميل إلى الظل طلباً للراحة، فقيل له: إن الجنة تحت ظلال السيوف، فمن أرادها فليدخل تحت السيف بأن يحمله ويقاتل به، ويصبر على ألم وقعه. (الأحزاب) جمع حزب، وهم الذين يجتمعون من طوائف متفرقة، يتعاضدون على شيءٍ. ٤٨٤٩ - أبو داود (٣/ ٤٣) كتاب الجهاد، باب في دعاء المشركين. (١) مسلم (١/ ٢٨٨) ٤ - كتاب الصلاة، ٦٠ باب الإمساك عن الإغارة على قوم ف يدار الكفر ... إلخ. (٢) الترمذي (٤/ ١٦٣) ٢٢ - كتاب السير، ٤٨ - باب ما جاء في وصية صلى الله عليه وسلم في القتال. (يُغيرُ) الإغارة: معروفة، تقول منه: أغار يُغيرُ إغارة، والغارة: الاسم. (الفطرة) الخلقة: يعني ما خلقه الله تعالى عليه من الإيمان.