أبو داود (٤/ ٢٣٣) كتاب السنة، ٢٠ - باب في الرؤية، وقال: "ليلة أربع عشرة". الترمذي (٤/ ٦٨٧) ٣٩ - كتاب صفة الجنة، ١٦ - باب ما جاء رؤية الرب تبارك وتعالى. (١) ق: ٣٩. (لا تضامون) روي بتخفيف الميم من الضيم: الظلم، المعنى: إنكم ترونه جميعكم لا يُظلم بعضكم في رؤته، فيراه البعض دون البعض، وروي بتشديد الميم: من الانضمام والازدحام، أي: لا يزدحم بكم في رؤيته، ويضم بعضكم إلى بعض من ضيق، كما يجري عند رؤية الهلال مثلاً، دون رؤية القمر، إذا يراه كل منكم موسعاً عليه منفرداً به. (كما ترون) قال: قد يخيل إلى بعض السامعين أن الكاف في قوله: "كما ترون" كاف التشبيه للمرئي، وإنما هو كاف التشبيه للرؤية، وهو فعل الرائي. ومعناه: ترون ربكم رؤية ينزاح معها الشك، كرؤيتكم القمر ليلة البدر، لا ترتابون فيه ولا تمترون. (ابن الأثير). ٧٢٣ - أبو داود (١/ ١١١) كتاب الصلاة، ٢ - باب في وقت صلاة العصر، وهو حديث حسن بشواهده. ٧٢٤ - مجمع الزوائد (١/ ٣٠٨) باب وقت صلاة العصر، وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح. ٧٢٥ - البخاري (٥/ ١٢٨) ٤٧ - كتاب الشركة، ١ - باب الشركة في الطعام والنهد والعروض. مسلم (١/ ٤٣٥) ٥ - كتاب المساجد ومواضع الصلاة، ٣٤ - باب استحباب التبكير بالعصر. ٧٢٦ - الموطأ (١/ ٢٢٠) ١٥ - كتاب القرآن، ١٠ - باب النهي عن الصلاة بعد الصبح والعصر. مسلم (١/ ٤٣٤) ٥ - كتاب المساجد ومواضع الصلاة، ٣٤ - باب استحباب التبكير بالعصر.