١٠٢٢ - ابن خزيمة (٢/ ١٨٩) أبواب صلاة التطوع بالليل، ٤٩٦ - باب ذكر صفة القراءة بالقراءة في صلاة الليل. (٢) الإسراء: ١١٠. (ولا تجهر بصلاتك) أي بقراءتك. فيسمع المشركون، فيسبون القرآن. (ولا تخافت بها) عن أصحابك فلا يسمعون. (وابتغ بين ذلك سبيلاً): قال الدورقي: عن أصحابك فلا تسمعهم. قال ابن خزيمة: إن الاسم قد يقع على بعض أجزاء الشيء ذي الأجزاء والشعب. قد أوقع الله عز وجل اسم الصلاة على القراءة فيها فقط (ولا تجهر بصلاتك) أراد القراءة فيها. وليس الصلاة كلها، القراءة فيها فقط. ١٠٢٣ - البخاري (٢/ ٢٥٣) ١٠ - كتاب الأذان، ١٠٥ - باب الجهر بقراءة صلاة الفجر. (٣) مريم: ٦٤. (٤) الأحزاب: ٢١. ١٠٢٤ - البخاري (٢/ ٢٤٤) ١٠ - كتاب الأذان، ٩٦ - باب القراءة في الظهر. أبو داود (١/ ٢١٢) كتاب الصلاة، باب ما جاء في القراءة في الظهر. ابن خزيمة (١/ ٢٥٥) ١٠٣ - باب المخافتة بالقراءة في الظهر والعصر.