ابن خزيمة (١/ ٣٥٨) كتاب الصلاة، ٢٣٠ - باب الاستغفار بعد التشهد وقبل السلام. ١٢٤٠ - البخاري (٣/ ٢٤١) ٢٣ - كتاب الجنائز، ٨٧ - باب التعوذ من عذاب القبر. مسلم (١/ ٤١٢) ٥ - كتاب المساجد ومواضع الصلاة، ٢٥ - باب ما يستعاذ منه في الصلاة. (٣) أبو داود (١/ ٢٥٨) كتاب الصلاة، ١٨٣ - باب ما يقول بعد التشهد. (٤) النسائي (٣/ ٥٨) ١٣ - كتاب السهو، ٦٤ - نوع آخر. (المسيح الدجال) سمي الدجال مسيحاً، لأن عينه الواحدة ممسوحة، والمسيح: الذي أحد شقي وجهه ممسوح، لا عين له ولا حاجب، فهو فعيل بمعنى مفعول، بخلال المسيح عيسى عليه السلام، فإنه فعيل بمعنى فاعل، سمي به، لأنه كان يمسح المريض فيبرأ بإذن الله تعالى، و"الدجال" الكذاب.