الترمذي (٥/ ٢٠٦) ٤٨ - كتاب تفسير القرآن، ٣ - باب "ومن سورة البقرة" وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. قال ابن الجوزي: إنما طلب عمر الاستنان بإبراهيم عليه السلام لأنه سمع قول الله تعالى في حق إبراهيم: (إني جاعلك للناس إماماً) وقوله تعالى: (أن اتبع ملة إبراهيم) فعلم أن الائتمام بإبراهيم من هذه الشريعة، ويكون البيت مضافاً إليه، وأن أثر قدميه في المقام كرقم الباني في البناء ليذكر به بعد موته، فرأى الصلاة عند المقام. (١) البقرة: ١٢٥. ٢٥٠٢ - الطبراني (المعجم الكبير) (١٢/ ٣٨). مجمع الزوائد (٦/ ٣١٦) وقال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح. ٢٥٠٣ - مسلم (١/ ٣٧٥) ٥ - كتاب المساجد ومواضع الصلاة، ٢ - باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة. أبو داود (١/ ٢٧٤) كتاب الصلاة، ٢٠٥ - منْ صلى لغير القبلة ثم علم. ٢٥٠٤ - البخاري (٦/ ٣٧١) ٦٠ - كتاب الأنبياء، ٣ - باب قول الله عز وجل [هود: ٢٥]: (ولقد أرسلنا نوحاً إلى قومه). =