٢٥٦٩ - البخاري (٨/ ٢٢٤) ٦٥ - كتاب التفسير، ٧ - باب (كنتم خير أمة أخرجت للناس). قال الحافظ: قد تقدم الحديث في أواخر الجهاد من وجه آخر مرفوعاً. ٢٥٧٠ - أحمد (٥/ ٣، ٥). مجمع الزوائد (١٠/ ٢٩٧) وقال الهيثمي: رواه أحمد، ورجاله ثقات. الترمذي (٥/ ٢٢٦) ٤٨ - كتاب تفسير القرآن، ٤ - باب "ومن سورة آل عمران". ابن ماجه (٢/ ١٤٣٣) ٣٧ - كتاب الزهد، ٣٤ - باب صفة أمة محمد صلى الله عليه وسلم. الحاكم (٤/ ٨٤) كتاب معرفة اصحابة، ذكر فضائل هذه الأمة على سائر الأمم وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي. ٢٥٧١ - أحمد (١/ ٢٧٣، ٣٥٤). الطبراني (المعجم الكبير) (١٢/ ٦). مجمع الزوائد (٦/ ٣٢٧) وقال الهيثمي: رواه أحمد والطبراني، ورجال أحمد رجال الصحيح، وجوَّد إسناده الحافظ ابن حجر في الفتح ٨/ ٢٢٥. ٢٥٧٢ - مجمع الزوائد (٦/ ٣٢٧) وقال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله ثقات. وأخرجه الطبري ٤/ ٣٥ بنحوه، قال الطبري ٤/ ٣٤: (ليسوا سواء) ليس فريقاً أهل الكتاب: أهل الإيمان منهم والكفر سواء، يعني بذلك أنهم غير متساوين ... ولكنهم متفاوتون في الصلاح والفساد والخير والشر.