للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

دعائه: "اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل".

وفي رواية النسائي قال: سألت عائشة: حدثيني بشيء كان يدعو به النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته؟ قالت: "نعم، كان يقول ... وذكرت الحديث".

٣١٠٢ - * روى الترمذي عن قطبة بن مالك- صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: "اللهم إني أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء".

٣١٠٣ - * روى الترمذي عن أبي سعيد الخدري (رضي الله عنه): "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من عين الجان، وعين الإنس، فلما نزلت المعوذتان، أخذ بهما، وترك ما سوى ذلك".

٣١٠٤ - * روى أبو داود عن (أبي بردة) أن أباه رضي الله عنه أخبره: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان إذا خاف من قوم، قال: "اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم".

٣١٠٥ - * روى مالك عن أبي هريرة (رضي الله عنه) قال: "جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، ما لقيت البارحة من عقرب لدغتني، قال: "أما لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم تضرك؟ ".


= النسائي (٨/ ٢٨١) ٥٠ - كتاب الاستعاذة، ٥٩ - باب الاستعاذة من شر ما لم يعمل.
٣١٠٢ - الترمذي (٥/ ٥٧٥) ٤٩ - كتاب الدعوات، ١٢٧ - باب دعاء أم سلمة، ورواه أيضاً الطبراني والحاكم، وابن حبان في صحيحه وحسنه الترمذي وهو كما قال، وحسنه أيضاً الحافظ السخاوي.
٣١٠٣ - الترمذي (٤/ ٣٩٥) ٢٩ - كتاب الطب، ١٦ - باب ما جاء في الرقية بالمعودتين وقال: حديث حسن.
النسائي (٨/ ٢٧١) ٥٠ - كتاب الاستعاذة، ٣٧ - باب الاستعاذة من عين الجان.
٣١٠٤ - أبو داود (٢/ ٨٩) كتاب الصلاة، باب ما يقول إذا خاف قوماً.
ابن حبان (٧/ ١٣٠) باب الخروج وكيفية الجهاد، ذكر ما يستعين المرء به ربه جل وعلا على قتال أعداء الله الكفرة عند التقاء الصفين.
وأخرجه الحاكم، وحسنه الحافظ ابن حجر في تخريج الأذكار وصححه غيره.
٣١٠٥ - الموطأ (٢/ ٩٥١) ٥١ - كتاب الشعر، ٤ - باب ما يؤمر به من التعوذ.
مسلم (٤/ ٢٠٨١) ٤٨ - كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، ١٦ - باب في التعوذ من سوء القضاء ودرك الشقاء وغيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>