(تباركت) تبارك الله: أي: ثبت الخير عنده وأقام. وقيل: تباركت، أي تعاليت وتعاظمت. (تعالى جدك) الجد في حق الإنسان هو: الحظ والسعادة، وهو في حق الله تعالى: عظمته وجلاله، أي: صار جدك عالياً. ٩٥٠ - مجمع الزوائد (٢/ ١٠٧). وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط ورجاله موثقون. ٩٥١ - مسلم (١/ ٢٩٩) ٤ - كتاب الصلاة، ١٣ - باب حجة من قال لا يجهر بالبسملة. ٩٥٢ - مسلم (١/ ٥٣٤) ٦ - كتاب صلاة المسافرين وقصرها، ٢٦ - باب الدعاء في صلاة الليل وقيامه. أبو داود (١/ ٢٠٤) كتاب الصلاة، ١٢١ - باب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء. الترمذي (٥/ ٤٨٤) ٤٩ - كتاب الدعوات، ٣١ - باب ما جاء في الدعاء عند افتتاح الصلاة بالليل. النسائي (٣/ ٢١٣) ٢٠ - كتاب قيام الليل وتطوع النهار، ١٢ - باب بأي شيء تستفتح صلاة الليل.