الترمذي (٢/ ٢٥) أبواب الصلاة، ١٨٣ - باب ما جاء أنه لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب. النسائي (٢/ ١٣٧، ١٣٨) ١١ - كتاب الافتتاح، ١٢٤ - إيجاب قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة. ابن ماجه (١/ ٢٧٣) ٥ - كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، ١١ - باب القراءة خلف الإمام. (فصاعداً): أي فما زاد عليها، وهو منصوب على الحال. ٩٦٨ - الموطأ (١/ ٨٤) ٣ - كتاب الصلاة، ٩ - باب القراءة خلف الإمام فيما لا يجهر فيه بالقراءة. مسلم (١/ ٢٩٧) ٤ - كتاب الصلاة، ١١ - باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة. الترمذي (٥/ ٢٠١) ٤٨ - كتاب تفسير القرآن، ٢ - باب (من سورة فاتحة الكتاب). النسائي (٢/ ١٣٦) ١١ - كتاب الافتتاح، ٢٣ - ترك قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في فاتحة الكتاب. (١) مسلم (١/ ٢٩٦) ٤ - كتاب الصلاة، ١١ - باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة. (٢) مسلم (١/ ٢٩٧) في نفس الموضع السابق. (أم القرآن): سورة الفاتحة، سميت بذلك لأنها أوله وعليها مبناه وأم الشيء: أصله ومعظمه. (خداج) الخداج: النقص، وتقديره: فهي ذات خداج، فحذف المضاف، وأقام المضاف إليه مقامه، أو فهي مخدجة، فوضع المصدر المفعول. (قسمت الصلاة بيني وبين عبدي) أراد بالصلاة ها هنا: القراءة، بدليل أنه فسرها في الحديث بها، وقد تسمى الصلاة قراءة لوقوع القراءة فيها وكونها جزءاً من أجزائها، كما سميت بها في قوله: (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها) [الإسراء: ١١٠] أراد: القراءة، كما سمى الصلاة قرآناً، قال تعالى: (وقرآن الفجر، إن قرآن