(جريد) النخل: سعفه، أغصان النخل ما دامت بالخوص فهي سعف، فإذا زال الخوص عنها قيل: جريد: والخوص: ورق النخل. ١٢٩٨ - البخاري (٣/ ٥٧) ١٩ - كتب التهجد، ٣٣ - باب صلاة الضحى في الحضر. أبو داود (١/ ١٧٦، ١٧٧) كتاب الصلاة، ٩٢ - باب الصلاة على الحصير. (٢) البخاري (١٠/ ٤٩٩) ٧٨ - كتاب الأدب، ٦٥ - باب الزيارة ومن زار قوماً فطعم عندهم. أحمد (١/ ٢٣٢). ابن ماجه (١/ ٣٢٨) ٥ - كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، ٦٣ - باب الصلاة على الخمرة وفي إسناده زمعة بن صالح الجندي ضعيف ضعفه أحمد وابن معين وغيره. أحمد (٤/ ٢٥٤). أبو داود (١/ ١٧٧) كتاب الصلاة، ٩٢ - باب الصلاة على الحصير، وفي سند الحديث ضعف لكن صلاته على الحصير ثابتة كما مر معنا. رواه البخاري في تاريخه وابن أبي شيبة ولكن بلفظ "ست طنافس بعضها فوق بعض".