كتاب لطائف الإشارات لفنون القراءات

الوقف والابتداء - [* الربع الرابع من الجزء الأول * ﴿وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر]﴾ - ج: 3 - ص: 247

﴿الْمُحْسِنِينَ﴾ (١) و ﴿يَفْسُقُونَ﴾ (٢): (ك).

﴿بِعَصاكَ الْحَجَرَ﴾ (٣): (ك) لأنّ التّالي متعلق بمحذوف تقديره: فضرب فانفجرت (٤) - كما مرّ في قوله ﴿فَتابَ عَلَيْكُمْ﴾ -.

﴿مَشْرَبَهُمْ﴾ (٥): (ك).

﴿مِنْ رِزْقِ اللهِ﴾ (٦)، و ﴿مُفْسِدِينَ﴾ (٧): (ك).

﴿وَبَصَلِها﴾ (٨): (ك) سواء قلنا: التّالي قول الله - تعالى - لهم، أو قول موسى ﵇، والفوم: الحنطة، وقيل: الثوم (٩).

﴿بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ﴾ (١٠): (ك) سواء قلنا التّالي والسّابق من قول الباري ﷿، أو

---

= - وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(١) البقرة: ٥٨، «كاف» في المكتفى: ١٦٤، وفي القطع ١/ ٥٩، المرشد: ١٨٥، والإيضاح ١/ ٥١٨: «حسن»، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٢) البقرة: ٥٩، «تام» في المكتفى: ١٦٤، القطع ١/ ٥٩، «كاف» في المرشد: ١٨٥، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٣) البقرة: ٦٠، المرشد: ١٨٦، وقال «صالح»، و «مطلق» في العلل: ١/ ٢٠٤، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٤) تفسير البيضاوي ١/ ٣٣٠.
(٥) البقرة: ٦٠، المرشد: ١٨٦، وقال: «حسن»، وهو «مطلق» في العلل ١/ ٢٠٤، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٦) البقرة: ٦٠، المرشد: ١٨٦، قال: وهو «جائز» وليس بمنصوص عليه، وهو «مطلق» في العلل ١/ ٢٠٤، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٧) البقرة: ٦٠، المكتفى: ١٦٤، المرشد: ١٨٦، القطع ١/ ٦٠، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٨) البقرة: ٦١، المكتفى: ١٦٤ قال: «كاف» وقيل: «تام»، و «كاف» في المرشد: ١٨٦، الإيضاح ١/ ٥١٨ وقالا: «حسن»، وقال في القطع ١/ ٦٠ وقال: «تام»، وهو «مطلق» في العلل ١/ ٢٠٤، منار الهدى: ٤٠، وصف الاهتدا: ٢٤ /أ، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.
(٩) تفسير البيضاوي ١/ ٣٣١.
(١٠) البقرة: ٦١، المرشد ١٨٦، المكتفى: ١٦٤، وقال: «كاف»، وقيل: «تام»، الإيضاح -