(١) آل عمران: ١، القول الوجيز: ١٧٤، البصائر ١/ ١٥٨، البيان: ١٤٣، حسن المدد: ٥٦، الكامل: ١١٣، ابن شاذان: ١٠٦، الروضة: ٧٤ /ب، الكنز ٣/ ١٣٠٢، مبهج الأسرار ٨ /ب. (٢) أي غير كوفي، الآية: ٤، عد غير الكوفي ﴿الْفُرْقانَ،﴾ وتركوا ﴿الْإِنْجِيلَ﴾ لكون ما بعدها كلاما تاما، وما بعده مستأنفا، ولم يعد الكوفي ﴿وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ﴾ ويعد ﴿الْإِنْجِيلَ﴾ وذلك لعدم مساواتها لما قبلها وما بعدها لقصرها عنهما، انظر: القول الوجيز: ١٧٤، البصائر ١/ ١٥٨، البيان: ١٤٣، حسن المدد: ٥٦، الكامل: ١١٣، الروضة: ٧٤ /ب، الكنز ٣/ ١٣٠٢، مبهج الأسرار ٨ /ب. (٣) آل عمران: ٣، عده غير الشامي لمشابهة الياء للواو في ﴿الْقَيُّومُ﴾ قبله حيث يتشابهان في الحرف الساكن وهو الياء، وكذلك مشابهته لما بعده من فواصل السورة، ومن ترك العد وهو الشامي لشدة تعلقه بما بعده ولكونه معه كلاما واحدا، انظر: القول الوجيز: ١٧٤، عد الآي: ٢٠٤، البصائر ١/ ١٥٨، البيان: ١٤٣، حسن المدد: ٥٦، الكامل: ١١٣، ابن شاذان: ١٠٦، روضة المعدل: ٧٤ /ب، كنز المعاني ٣/ ١٣٠٢، مبهج الأسرار ٨ /ب. (٤) آل عمران: ٤٨، عده الكوفيون لكونه كلاما مستقلا، ولم يعده الباقون لعطف ما بعده عليه، انظر: القول الوجيز: ١٧٤، عد الآي: ٢٠٤، البصائر ١/ ١٥٨، البيان: ١٤٣، حسن المدد: ٥٦، الكامل: ١١٣، ابن شاذان: ١٠٦، الروضة: ٧٤ /ب، الكنز ٣/ ١٣٠٢، مبهج الأسرار ٨ /ب. (٥) المائدة: ٦٨.