(٢) المكتفى: ١١٦، المرشد ١/ ١١٥.(٣) الاهتدا: ٢٠ /أ، وقال في القطع ١/ ٤٠: "ولا ينبغي أن يقف على «بسم» لأنه مضاف إلى ما بعده، والمضاف والمضاف إليه بمنزلة شيء واحد".(٤) المرشد: ١١٦، إيضاح الوقف: ١/ ٤٧٤، الاهتدا ٢٠ /أ.(٥) المكتفى: ١١٦، المرشد: ١١٦، إيضاح الوقف ١/ ٤٧٤، الاهتدا ٢٠ /أ.(٦) الفاتحة: ٢، المكتفى: ١١٦، المرشد ١/ ١١٥، الإيضاح ١/ ٤٧٤، القطع والائتناف ١/ ٢٤.(٧) الفاتحة: ٢، المكتفى: ١١٦، المرشد ١/ ١١٨، الإيضاح ١/ ٤٧٤، القطع والائتناف ١/ ٢٤.(٨) المرشد ١/ ١١٨ وقال: "ولا يجوز ذلك عند أهل العربية لأنهما كالشيء الواحد، ولحاجة المضاف إلى المضاف إليه وتعرفه به، ولانحلال معنى الإضافة من الكلام".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute