(٢) مدنية قولا واحدا في روضة المعدل: ٧٥ /أ، ابن شاذان: ١١٧، حسن المدد: ٦١، واختلف فيها في كنز المعاني ٣/ ١٤٨٦، الكامل: ١١٤، عد الآي: ٢١٨. (٣) المائدة: ٣، نزلت هذه الآية يوم الجمعة، كان يوم عرفة، بعد العصر في حجة الوداع سنة عشر، والنبي ﷺ واقف بعرفات على ناقته العضباء وعلى ذلك حديث عمر ﵁ عن نزولها قال: "والله إني لأعلم اليوم الذي نزلت فيه على رسول الله ﷺ والساعة التي نزلت فيها على رسول الله ﷺ عشية عرفة في يوم الجمعة"، الحديث متفق عليه رواه البخاري (٤٥) ١/ ١٨، ومسلم (٢٠١٧) ٨/ ٢٣٩، انظر: أسباب النزول للواحدي: ٣٣٤، ونزول الآية بعرفة لا يعني مكية الآية وإنما يعني النسب إلى مكة فقط كما قال ابن الجوزي في زاد المسير ٢/ ٢٦٧، وقال البقاعي في مصاعد النظر ٢/ ١٠٤: "مدنية إجماعا، وإن أنزل ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ﴾ الآية بعرفة، فإن العبرة في المدني بالنزول بعد الهجرة". (٤) المسند ٤٣/ ١٣١ (٢٧٦١٦) قال الأرناؤوط: حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف ليث بن أبي سليم، وشهر بن حوشب. (٥) في (أ، ج) بزيادة [وعبد الله]. (٦) أطراف المسند المعتلي ٩/ ٣١ (١١٤٦٥)، السنن الكبرى للبيهقي ٧/ ١٧٢ (١٤٣٥٢)، -