فلثمت فاها قابضا لقرونها …والنزيف: من عطش حتى يبست عروقه وجف لسانه، والحشرج: النقرة في الجبل يصفو فيها الماء، والشاهد فيه: «ببرد» على أن الباء فيه للتبعيض بمعنى «من»، وقيل الباء زائدة، وقد تضمن «شرب» معنى الري، فتكون الباء أصلية، لأن «روي» يتعدى بالباء، انظر ملحق ديوان عمر بن أبي ربيعة: ٤٨٨،، وملحق ديوان جميل بثينة: ٢٣٥، ولعبيد بن أوس في الحماسة البصرية ٢/ ١١٤، الصحاح ٤/ ١٤٣٠، لسان العرب ٣/ ١٨٧، شرح أبيات المغني ٢/ ٣١٣، همع الهوامع ٢/ ٢١، شرح الشواهد الشعرية ١/ ٢٣٤، المعجم المفصل ٢/ ٣٩.(٢) النور: ٤٣، النشر ٢/ ٥٦.(٣) النور: ٤٥، النشر ٢/ ٣٣٣، مفردة الحسن: ٤٠٥، مصطلح الإشارات: ٣٨٦، إيضاح الرموز: ٥٥٧، الدر المصون ٨/ ٤٢٥.(٤) النور: ٤٥، النشر ١/ ٣٨٧، الهمزتين من كلمتين ٢/ ١٩٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute