(٢) يونس: ١٠٥، وهذا ما في حسن المدد: ٧٢، وبعض نسخ كنز المعاني ٤/ ١٦٩٤، وهو خطأ، والصواب قوله - تعالى - ﴿لَنَكُونَنَّ مِنَ الشّاكِرِينَ﴾ الآية: ٢٢، وهو الموضع الثالث، عده غير الشامي للمشاكلة وتمام الكلام، ووجه تركه عدم المساواة لما بعده وما قبله كما في: الكامل: ١١٥، روضة المعدل: ٧٦ /أ، البيان: ١٦٣، عد الآي: ٢٥٣، القول الوجيز: ٢٠٦، مبهج الأسرار ١١ /ب، ومعالم اليسر: ١٠٢، وبشير اليسر: ١٠٢، وهو شرح لقول الشاطبي في ناظمة الزهر: ويونس غير الشام قد طال والصدو … ر والدين دن والشاكرين فدع دهري وقال في الفرائد الحسان: ٣٨ والشام لفظ الدين والصدور عد … والشاكرين لسواه يعتمد (٣) الآيات على الترتيب: ١، ٧٠، ٩٣، انظر: حسن المدد: ٧٢، البيان: ١٦٣، مع ملاحظة: أن جميع علماء العد لم يعدوا ﴿الر﴾ أول السورة، ووجه عدم العد أن آخرها ألف فلم تكن مشاكلة لما بعدها من الآي، البصائر ١/ ٢٣٨، البيان: ١٦٣، القول الوجيز: ٢٠٣، بشير اليسر: ١٠٢. (٤) يونس: ٦٩، انظر: حسن المدد: ٧٢، البيان: ١٦٣، البصائر ١/ ٢٣٨، البيان: ١٦٣، القول الوجيز: ٢٠٣، بشير اليسر: ١٠٢. (٥) انظر: حسن المدد: ٧٢، كنز المعاني ٤/ ١٦٩٤، وفي القول الوجيز: ٢٠٣، وقوف -