(٢) البقرة: ٤٣، وفي الإعلام: ١٠: "نصف حزب عند المصريين، وحزب عند جمهور المشارقة، ومقرأ عند بعضهم"، وقال محقق غيث النفع: ٣٧٥ بعد أن ذكر قول المؤلف: "منتهى النصف على المشهور" قال: وهو الذي عليه العمل في مصاحف المشارقة، أما مصاحف المغاربة فمنتهى النصف ﴿وَإِيّايَ فَاتَّقُونِ،﴾ وعند السخاوي منتهى النصف ﴿فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ "، وانظر: القول الوجيز: ١٧٠، جمال القراء: ١٤٩. (٣) الآية: ٦٠، والربع الثالث عند كلمة ﴿يَفْسُقُونَ﴾ [٥٩]، قال في الإعلام: ١٠:" ثلاثة أرباع حزب عند المصريين والمغاربة ونصف حزب عند بعض المشارقة "، وذكر في الغيث: ٣٨٣: "﴿مُفْسِدِينَ﴾ [٥٨] منتهى الربع عند الأكثرين "قال المحقق:" نهاية الربع في عامة المصاحف والكتب بنهاية الآية السابقة ﴿بِما كانُوا يَفْسُقُونَ﴾ وعليه العمل في مصاحف المشارقة والمغاربة " انظر: جمال القراء ١/ ١٥٥، القول الوجيز: ١٧١. (٤) البقرة: ٧٥، قال في الإعلام: ١٠:" ﴿عَمّا تَعْمَلُونَ﴾ [٧٤] حزب عند المصريين وجمهور المشارقة، ﴿يَعْلَمُونَ﴾ [٧٥] حزب عند المغاربة "، وفي الغيث: ٣٨٨:" ﴿تَعْمَلُونَ (٧٤) أَفَتَطْمَعُونَ﴾ منتهى الحزب الأول اتفاقا "، وانظر جمال القراء ١/ ١٤٢. (٥) البقرة: ٩١، قال في الإعلام: ١٠:" ﴿مُؤْمِنِينَ﴾ [٩١] ربع حزب عند المصريين والمغاربة، ونصف حزب عند جمهور المشارقة "، وقال في الغيث: ٣٩٢:" ومنتهى الربع بلا خلاف ". (٦) البقرة: ١٠٦، قال في الإعلام: ١٠:" ﴿الْعَظِيمِ﴾ [١٠٥] نصف حزب عند المصريين والمغاربة وحزب عند جمهور المشارقة "وفي الغيث: ٣٩٥:" ﴿الْعَظِيمِ﴾ منتهى النصف اتفاقا ".