للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿الْعالَمِينَ﴾ (١)، و ﴿لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾ (٢)، و ﴿بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ﴾ (٣):

(ت) أيضا، أو الآخر، أو كاف وفاقا لما في (النّشر) وقال: إنّه ممّا يتأكد الوقف عليه لأنّ وصله بتاليه يوهم التّبعيض للمفضل فيهم، قال: والصّواب جعله جملة مستأنفة فلا موضع لها من الإعراب، وجوّز بعضهم الوقف على ﴿تِلْكَ الرُّسُلُ﴾ على جعل ﴿الرُّسُلُ﴾ خبر ﴿تِلْكَ،﴾ فلا يجوز على جعلها صفة منهم.

﴿مَنْ كَلَّمَ اللهُ﴾ (٤)، و ﴿دَرَجاتٍ﴾ (٥)، و ﴿الْقُدُسِ﴾ (٦): (ك).

﴿وَلكِنِ اِخْتَلَفُوا﴾ (٧): (ك) وفاقا لابن الأنباري، وأباه السجستاني.

و ﴿مَنْ كَفَرَ﴾ (٨): (ك).

﴿ما يُرِيدُ﴾ (٩): (ت).


(١) البقرة: ٢٥١، المرشد ١/ ٣٦٤، المكتفى: ١٨٩، «حسن» في القطع ١/ ١٠٧، منار الهدى: ٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٢) البقرة: ٢٥٢، المرشد ١/ ٣٦٤، المكتفى: ١٨٩، «حسن» في القطع ١/ ١٠٧، منار الهدى: ٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٣) البقرة: ٢٥٣، المرشد ١/ ٣٦٤، العلل ١/ ٣٢٥، النشر ١/ ٢٣٢، منار الهدى: ٦٢، وهو ليس بوقف هبطي: ٢٠٢.
(٤) البقرة: ٢٥٣، المرشد ١/ ٣٦٥ وقال: "ولو «وقف» واقف على قوله ﴿مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ﴾ واعتقد أن الواو في قوله ﴿وَرَفَعَ﴾ واو استئناف كان وقفه كافيا، ومن نوى في الواو أنه في العطف على تقدير:" منهم كلم الله ومنهم من رفع درجته "، كان وقفه على قوله ﴿مَنْ كَلَّمَ اللهُ﴾ وقفا صالحا وهو دون الكافي"، «وقف» في القطع ١/ ١٠٧، منار الهدى: ٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٥) البقرة: ٢٥٣، المرشد ١/ ٣٦٦، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٥، القطع ١/ ١٠٨، منار الهدى: ٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.
(٦) البقرة: ٢٥٣، المرشد ١/ ٣٦٦، المكتفى: ١٨٩، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٥، «وقف» في القطع ١/ ١٠٨، منار الهدى: ٦٢، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.
(٧) البقرة: ٢٥٣ المكتفى: ١٨٩، «صالح» في المرشد ١/ ٣٦٦، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٥، منار الهدى: ٦٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.
(٨) البقرة: ٢٥٣، المرشد ١/ ٣٦٦، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣.
(٩) البقرة: ٢٥٣، المرشد ١/ ٣٦٧، منار الهدى: ٦٣، القطع ١/ ١٠٨، المكتفى: ١٨٩، وهو -

<<  <  ج: ص:  >  >>