(١) البقرة: ٤٤، المرشد: ١٨٠، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٣ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٨. (٢) البقرة: ٤٤، المرشد: ١٨٠، القطع ١/ ٥٦، وقال في المكتفى: ١٦٤ «كاف»، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٣ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٨. (٣) البقرة: ٤٥، المرشد: ١٨٠، المكتفى: ١٦٤، القطع ١/ ٥٦ وقال: «وقف «صالح»، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٣ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٨. (٤) البقرة: ٤٥، المكتفى: ١٦٤، وفي المرشد: ١٨٠ قال: " «جائز» ولا أحب أن يتعمده القارئ، وقال في القطع ١/ ٥٦:" فيه تقديران إن جعل (الذين) نعتا ل ﴿الْخاشِعِينَ﴾ أو بدلا لم يحسن القطع على ﴿الْخاشِعِينَ،﴾ وإن جعلت (الذين) مرفوعا على إضماره مبتدأ كان الوقف على ﴿الْخاشِعِينَ﴾ حسنا "، وحسنه في الإيضاح ١/ ٥١٦، وقال في منار الهدى: ٣٩: يحتمل الحركات الثلاث، فتام إن رفع موضعه أو نصب، وليس بوقف إن جر نعتا لما قبله: وصف الاهتدا: ٢٣ /ب. (٥) البقرة: ٤٦، المرشد: ١٨١، وقال:" وإنما قلت ﴿راجِعُونَ﴾ «وقف «تام» لأن ما بعده استئناف قصة "، الإيضاح ١/ ٥١٧، القطع ١/ ٥٦، المكتفى: ١٦٤، منار الهدى: ٣٩، وصف الاهتدا: ٢٣ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٨. (٦) قال في المرشد: ١٨١:" ولا يحسن الوقف على ﴿أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ﴾ لتعلق ما بعده ". (٧) البقرة: ٤٧، المكتفى: ١٦٤، وهو «حسن» في المرشد: ١٨١ وقال:" والحسن دون التمام -