(٢) مريم: ٣، المرشد ٢/ ٣٦٩، القطع والائتناف ٢/ ٣٩٦، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٣) مريم: ٢، المكتفى: ٣٧٣، القطع ٢/ ٣٩٦، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٤) مريم: ٢، قال في المرشد ٢/ ٣٦٩: "ولا يوقف عند قوله ﴿عَبْدَهُ زَكَرِيّا﴾ لأن ما بعده متعلق به"، قال في القطع ٢/ ٣٩٦: "ليس بتمام لأن ﴿إِذْ﴾ متعلق بما قبلها"، منار الهدى: ٢٣٦. (٥) مريم: ٤، المرشد ٢/ ٣٦٩، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٦) مريم: ٥، قال في المرشد ٢/ ٣٦٩: "لا يوقف عليه بحال، لأنك إن جزمت ما بعده كان جوابا للأمر تقديره: هب لي وليا يرثني، ولا يفصل بينهما، وإن رفعت ﴿يَرِثُنِي﴾ كان صفة لقوله ﴿وَلِيًّا﴾ تقديره: وليا وارثا لي، والفعل المضارع إنما يرتفع لوقوعه مع الاسم والصفات أسماء، ولا يفصل بين الصفة والموصوف"، قال في القطع ٢/ ٣٩٦: "قال يعقوب: من الوقف ﴿فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا﴾، وهذا الكافي من الوقف، وقال أبو جعفر: ليس هذا بكاف لأنك إن قرأت يرثنى بالجزم فهو جواب فلا يكن القطع على ما قبله، وإن قرأت ﴿يَرِثُنِي﴾ بالرفع فهو نعت «لولي»، والنعت تابع للمنعوت"، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٧٥، منار الهدى: ٢٣٦.