(٢) الآيات: ٥٢ - ٥٥. (٣) الآية: ٨٥، الخبر ضعيف جدا أخرجه السيوطي في الدر المنثور ٦/ ٤٤٥ ونسبه لابن أبي حاتم وهو في تفسيره ٩/ ٣٠٢٦ (١٧٢٠٥) وسنده ضعيف جدا عن الضحاك قال: "لما خرج النبي ﷺ من مكة فبلغ الجحفة اشتاق إلى مكة فأنزل الله ﴿إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ﴾ "، وهذا خبر لا تقوم به حجة فضلا عن الإجماع على مكية السورة، فالقول بمدنية السورة يحتاج إلى دليل صحيح وهذا المستند لا تقوم به حجة فالآية مكية كسائر الصورة، انظر: المكي والمدني من السور: ١٩٠. (٤) البيان: ٢٠١، القول الوجيز: ٢٥٤، بصائر ذوي التمييز ١/ ٣٥٣، كنز المعاني ٤/ ٢٠٩١، حسن المدد: ١٠٢، عد الآي: ٣٤٥، روضة المعدل ٨١ /ب، ابن شاذان: ٢١٢، وقال محققه: "وهي على ما عددته ٥٧٩١ حرفا". (٥) البيان: ٢٠١، القول الوجيز: ٢٥٤، حسن المدد: ١٠٢، عد الآي: ٣٤٥، روضة المعدل ٨١ /ب، ابن شاذان: ٢١٢، وقال محققه: "وهي على ما عددته ١٤٣٣"، كنز المعاني ٤/ ٢٠٩١، الكامل: ١٢١، وفي بصائر ذوي التمييز ١/ ٣٥٣: "ألف وأربعمائة وواحدة" وربما سقط لفظ وأربعون. (٦) البيان: ٢٠١، القول الوجيز: ٢٥٤، بشير اليسر: ١٤٢، حسن المدد: ١٠٢، عد الآي: ٣٤٥، ابن شاذان: ٢١٢، وفي بصائر ذوي التمييز ١/ ٣٥٣، كنز المعاني ٤/ ٢٠٩١، الكامل: ١٢١، روضة المعدل: ٨١ /ب.