(١) الآية: ٤٢، وهي موضع الخلاف الثاني عدها الكوفي لانقطاع الكلام ولمساواتها لما قبلها وما بعدها في الطول، ولم يعدها الباقون لانعقاد الإجماع على عد نظيره في الموضع الثاني، ولعدم المشاكلة، انظر: عد الآي: ٢٤١، البيان ١٥٨، والقول الوجيز: ١٩٦، ابن شاذان: ١٣١، حسن المدد: ٦٨، وفي البصائر ١/ ٢٢٢، بشير اليسر: ٩٦، الكامل: ١١٤، كنز المعاني ٤/ ١٦٤٥. (٢) الآية: ٦٢، عدها غير البصري لوجود المشاكلة، ولم يعدها الباقون لتعلق ما بعده بما قبله، انظر: عد الآي: ٢٤١، البيان ١٥٨، والقول الوجيز: ١٩٦، ابن شاذان: ١٣١، حسن المدد: ٦٨، وفي البصائر ١/ ٢٢٢، بشير اليسر: ٩٦، الكامل: ١١٤، كنز المعاني ٤/ ١٦٤٥. (٣) الآيات على الترتيب: ٤، ١١، ١٢، ٣٤، ٣٤، ٤١، ٤٤، حسن المدد: ٦٨، البيان: ١٥٨، بشير اليسر: ٩٦. (٤) قاعدة فواصلها (رويها): «قطرب نادم» على الدال منها آية واحدة ﴿لِلْعَبِيدِ﴾ الآية: ٥١، وعلى القاف آية واحدة ﴿الْحَرِيقِ﴾ الآية: ٥٠، وعلى الباء أربع آيات ﴿الْعِقابِ﴾ الآيات ١٣، ٢٥، ٤٨، ٥٢، وواحد على الألف ﴿مَفْعُولاً﴾ الآية ٤٢، انظر: البصائر ١/ ٢٢٢، القول الوجيز: ١٩٦، وفي حسن المدد: ٦٨، وكنز المعاني ٤/ ١٦٤٥: «ندم قطرب»، وفي التبيان: ١٦٤: «منطق بدر»، وفي هامش وقوف السمرقندي: ٣٨ /أ: فواصلها: "ندم قطرب أو قطرب ندم أو منطق بدر أو نقطر بدم".