(٢) البقرة: ٢، يريد أن التعرض للظواهر القرآنية يترتب بحسب وقوعها في التلاوة، فالإدغام أولا لأنه أول ظاهرة قرآنية وقعت في القرآن، في الفاتحة: ﴿(الرَّحِيمِ مالِكِ)﴾، وهاء الكناية ثانيا لأنها الظاهرة الثانية التى عرضت للقراءة. (٣) كنز المعاني ٢/ ٣١٦، الكتاب ٢/ ٥. (٤) (كما في: البقرة: ٣٧، ٥٤، الأنفال: ٦١، يوسف: ٣٤، ٨٣، ٩٨، ١٠٠، الإسراء: ١، القصص: ١٦، العنكبوت: ٢٦، الزمر: ٥٣، غافر: ٥٦، فصلت: ٣٦، الدخان: ٦، ٤٢، الذاريات: ٣٠، الطور: ٢٨، البروج: ١٣)، (الكهف: ٣٧)، (البقرة: ٢٦) على الترتيب، أما جملة (في ربه … إذ قال)، ذكرهما المؤلف كأمثلة للصلة بالواو والياء وهما جزء من الآية: ٢٥٨ من سورة البقرة.