ليسهل الوصول إليها لطالبها، وكذلك لتوثيق النص ليخرج كما أراده مؤلفه، وذلك وفق المنهج التالي:
أولا: بالنسبة للآيات القرآنية:
ذكرت رقم الآية واسم السورة ووضعت ذلك في الحاشية، وإن كان في النص أكثر من آية كما في أبواب الأصول ذكرت تخريج الآيات مجتمعة عند آخرآية ذكرت حتى لا تطول الحواشي بلا داعي.
ثانيا: بالنسبة للأحاديث النبوية:
- إذا كان الحديث في الصحيحين اكتفيت ببيان مكانه هناك.
- أما إذا كان في غير الصحيحين فقد بينت مظانه قدر المستطاع وربما أذكر حكم علماء الحديث عليه قدر علمي في ذلك.
ثالثا: بالنسبة للتراجم:
عرفت بالعلم عند أول ورود له في النص المحقق، وأذكر عقب الترجمة بعض المظان التي ترجمت للعلم، مع محاولة ضبط اسمه وكنيته من الكتب المعتمدة في ذلك.