للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿مَثَلاً رَجُلَيْنِ﴾ (١)، و ﴿زَرْعاً﴾ (٢)، و ﴿مِنْهُ شَيْئاً﴾ (٣)، و ﴿خِلالَهُما نَهَراً﴾ (٤)، و ﴿وَأَعَزُّ نَفَراً﴾ (٥)، و ﴿ظالِمٌ لِنَفْسِهِ﴾ (٦)، و ﴿مُنْقَلَباً﴾ (٧)، و ﴿سَوّاكَ رَجُلاً﴾ (٨)، و ﴿بِرَبِّي أَحَداً﴾ (٩)، و ﴿لا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ﴾ (١٠)، و ﴿طَلَباً﴾ (١١): (ك).

﴿بِرَبِّي أَحَداً﴾ (١٢): (ت) لأنّ ما بعده استئناف.


(١) الكهف: ٣٢، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٥٨، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٥٧، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٢) الكهف: ٣٢، المرشد ٢/ ٣٥٨، المكتفى: ٣٦٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٦٢، منار الهدى: ٢٣٢.
(٣) الكهف: ٣٣، المرشد ٢/ ٣٥٨، المكتفى: ٣٦٩، الإيضاح ٢/ ٧٥٨، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٦٢، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٤) الكهف: ٣٣، المرشد ٢/ ٣٥٨، المكتفى: ٣٦٩، القطع ٢/ ٣٨٩، الإيضاح ٢/ ٧٥٨، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٦٢، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٥) الكهف: ٣٤، المرشد ٢/ ٣٥٨، القطع ٢/ ٣٨٩، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٦) الكهف: ٣٥، المرشد ٢/ ٣٥٨، «جائز» في العلل ٢/ ٦٦٢، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٧) الكهف: ٣٦، القطع ٢/ ٣٨٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٥٨، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٨) الكهف: ٣٧، المرشد ٢/ ٣٥٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٦٢، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٩) الكهف: ٣٨، المرشد ٢/ ٣٥٨، «تام» في المكتفى: ٣٦٩، القطع ٢/ ٣٨٩، الإيضاح ٢/ ٧٥٨، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(١٠) الكهف: ٣٩، المرشد ٢/ ٣٥٨، «جائز» في العلل ٢/ ٦٦٣، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(١١) الكهف: ٤١، المرشد ٢/ ٣٥٩، «تام» في المكتفى: ٣٦٩، القطع ٢/ ٣٨٩، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(١٢) الكهف: ٤٢، المكتفى: ٣٦٩، القطع ٢/ ٣٨٩، الإيضاح ٢/ ٧٥٨، قال في المرشد ٢/ ٣٥٩: "قال أبو حاتم: هو تام، وهو كما قال، لأن ما بعده إخبار من الله - تعالى - بين لنا أنه لم يكن فيه جماعة من الذين تعزز بهم ينصرونه من العقوبة التي أنزلها الله - تعالى - به وبجنته فهو كلام مستأنف"، منار الهدى: ٢٣٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>