للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأمّا المختلف فيه:

فوقع في اثنين ﴿النَّبِيُّ أَوْلى﴾ و ﴿إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ﴾ في «الأحزاب» (١) على قراءة نافع.

الضرب الرّابع: مكسورة/فمفتوحة:

وهو أيضا قسمان: متفق عليه ومختلف فيه:

فأمّا المتفق عليه فوقع في خمسة عشر موضعا وهي:

﴿مِنْ خِطْبَةِ النِّساءِ أَوْ أَكْنَنْتُمْ﴾ في «البقرة»، و ﴿هؤُلاءِ أَهْدى﴾ في «النّساء»، ﴿بِالْفَحْشاءِ أَتَقُولُونَ﴾ ﴿هؤُلاءِ أَضَلُّونا﴾ ﴿مِنَ الْماءِ أَوْ مِمّا﴾ في «الأعراف»، ﴿مِنَ السَّماءِ أَوِ اِئْتِنا﴾ ب «الأنفال»، ﴿قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ﴾ ﴿مِنْ وِعاءِ أَخِيهِ﴾ ب «يوسف»، ﴿هؤُلاءِ آلِهَةً﴾ ب «الأنبياء»، ﴿أَبْناءِ أَخَواتِهِنَّ﴾ ب «النّور»، ﴿هؤُلاءِ أَمْ هُمْ﴾ و ﴿مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ﴾ في «الفرقان»، و ﴿مِنَ السَّماءِ آيَةً﴾ في «الشعراء»، ﴿وَلا أَبْناءِ أَخَواتِهِنَّ﴾ في «الأحزاب»، ﴿مَنْ فِي السَّماءِ أَنْ يُرْسِلَ﴾ كلاهما في «الملك» (٢).

وأمّا المختلف فيه فموضع واحد وهو: ﴿مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ﴾ (٣) على قراءة غير حمزة.

والضرب الخامس: مضمومة فمكسورة، وهو أيضا قسمان:

متفق عليه ومختلف فيه:

فأمّا الأوّل: فوقع في اثنين وعشرين وهي:


= - ٤٣، إبراهيم: ٢٧، ٢٨، النمل: ٣٢، ٣٨، فصلت: ٢٨، الممتحنة: ٤.
(١) الأحزاب: ٦، ٥٠ على الترتيب على قراءة نافع «النبئ أولى»، «النبيء إن».
(٢) البقرة: ٢٣٥، النساء: ٥١، الأعراف: ٢٨، ٣٨، ٥٠، الأنفال: ٣٢، يوسف: ٧٦، ٧٦، الأنبياء: ٩٩، النور: ٣١، الفرقان: ١٧، ٤٠، الشعراء: ٤، الأحزاب: ٥٥، الملك: ١٦، ١٧.
(٣) البقرة: ٢٨٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>