(٢) إبراهيم: ١، القطع ١/ ٣٤٧، المكتفى: ٣٣٩، الإيضاح ٢/ ٧٣٩، قال في المرشد ٢/ ٢٨٩: "وهو «وقف تام» لمن قرأ «﴿اللهِ الَّذِي﴾» بالرفع لأنه مبتدأ، ومن قرأ ﴿اللهِ﴾ على الجر لم يقف على ما دونه لأنه بدل مما قبله"، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٢١، منار الهدى: ٢٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٦. (٣) إبراهيم: ٢، الإيضاح ٢/ ٧٣٩، «تام» في المكتفى: ٣٣٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٨٩، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٢١، منار الهدى: ٢٠٥، وصف الاهتدا: ٤٧ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٦. (٤) إبراهيم: ٢، قال في المرشد ٢/ ٢٨٩: "وقف تام إذا جعلت ﴿الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ﴾ موضع رفع، وإن قلت موضع جر لأنه صفة ﴿لِلْكافِرِينَ﴾ الذين تقدم ذكرهم لم يكن الوقف على ما دونه حسنا، وهو جائز لأنه رأس آية، والأحسن أن تصله بالموصوف"، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٢١، منار الهدى: ٢٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٦.