(٢) الآيات: يوسف: ١٦، ١٨، النور: ١١، الجميلة: ٥٢١. (٣) الآيات: البقرة: ٩٠، البقرة: ٢٢٦، سبأ: ٥، الفرقان: ٢١، الحشر: ٩، الجميلة: ٥٢١. (٤) الآيات على الترتيب: النساء: ٩٩، البقرة: ٢٣٧، الشورى: ٣٠. (٥) هكذا في جميع المخطوطات، وهو خطأ والصواب [وأثبتوا]، حيث اتفق الشيوخ على زيادة الألف بعد الواو التي وقعت لاما في الفعل المسند إلى المفرد أو ما في معناه كالجمع الظاهر الذي يؤتى به على صورة المسند إلى المفرد، قال في المقنع: ٢٧: "وكذلك حذفت بعد الواو الأصلية في موضع واحد وهو قوله في النساء ﴿فَأُولئِكَ عَسَى اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ﴾ لا غير، وأثبت بعد هذه المواضع الألف"، انظر جامع البيان: ٢٧٢. (٦) الكهف: ١٤، وفي الأصل: البقرة، وهو خطأ. (٧) محمد: ٣١، القصص: ٨٦، مريم: ٤٨. (٨) حذف الياء اكتفاء بالكسرة قبلها، والحذف هنا بلا علة والياء المحذوفة هنا على قسمين: -