(١) وهي الياء المفردة الزائدة التي تدل على المتكلم المضمر سواء كان منصوبا أو مجرورا، وستذكر مفصلة في أبواب الفرش، الجميلة: ٥٤٧. (٢) البقرة: ١٥٢، (في موضعي البقرة: ٤٠، والنحل: ٥١). (٣) في خمسة مواضع: البقرة: ١٩٧، ٤١، النحل: ٢، المؤمنون: ٥٢، الزمر: ١٦. (٤) آل عمران: ١٧٥، الكهف: ٤٠، الشعراء: ٨٠، ٨١، الفجر: ١٥. (٥) المنقوص المنون المرفوع والمجرور، الأعراف: ٤١، الرعد: ٧، الجميلة: ٥٥٢. (٦) الزخرف: ٦٨، البقرة: ٥٤، الفرقان: ٣٠، حيث اتفق شيوخ النقل على أن كل منادى أضيف إلى ياء المتكلم تحذف ياؤه ويكتفى بالكسرة قبلها، وذلك لأن أصلها «يا بنيّو» مصغر ابن أبدلت الواو ياء وأدغمت فيها ياء التصغير على القياس ثم أضيفت إلى ياء المتكلم ولكنها حذفت خطأ على قاعدة المنادى، ويدخل في الحكم أيضا المنادى الذي لم تذكر معه ياء النداء مثل ﴿رَبِّ اُحْكُمْ بِالْحَقِّ﴾، واستثنى من هذه القاعدة الكلمتين المذكورتين في النص، جامع البيان: ٢١٥، المقنع: ٢٣. (٧) العنكبوت: ٥٦، الزمر: ٥٣.