(٢) ذكر السيوطي في الدر المنثور ٨/ ١٨١ سبب نزول الآيات ونسبه للنحاس، وذكر خبر آخر عن عطاء بن يسار أن الآيات نزلت في عوف بن مالك الأشجعي كان ذا أهل وولد، فكان إذا أراد الغزو بكوا إليه وررققوه، فقالوا إلى من تدعنا؟، فيرق لهم ويقيم فنزلت الآيات، والخبر ضعيف جدا أخرجه الطبري في تفسيره ٢٨/ ٨١ بسند فيه ابن حميد وهو متهم بالكذب، والخبر مرسل، والسورة مدنية في قول الجمهور، وقد ذكر الخلاف فيها: عد الآي: ٤٥٠، ابن شاذان: ٣٢١، حسن المدد: ١٣٧، القول الوجيز: ٣١٧، البيان: ٢٤٨، الكامل: ١٢٦، كنز المعاني ٥/ ٢٣٨٥، روضة المعدل ٨٦ /أ، الاتقان ١٠٣. (٣) في عد الآي: ٤٥١، البيان: ٢٤٨، البصائر ١/ ٤٦٧، وحسن المدد: ١٣٧، ابن شاذان: ٣٢٢، روضة المعدل: ٨٦ /أ، وفي الوجيز: ٣١٧: "ألف وأربعمائة وسبعون حرفا" وهو بعيد، قال محقق ابن شاذان: "وهي فيما عددت (١٠٦١) ". (٤) انظر: عد الآي: ٤٥١، القول الوجيز: ٣١٧، البيان: ٢٤٨، البصائر ١/ ٤٦٧، حسن المدد: ١٣٧، روضة المعدل ٨٦ /أ، ابن شاذان: ٣٢٢ قال محققه: "وهي كذلك في عدي". (٥) انظر: عد الآي: ٤٥١، القول الوجيز: ٣١٧، البيان: ٢٤٨، بصائر ذوي التمييز ١/ ٤٦٧، حسن المدد: ١٣٧، روضة المعدل ٨٦ /أ، ابن شاذان: ٣٢٢، الكامل: ١٢٦، كنز المعاني ٥/ ٢٣٨٥.