للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿فَقَدِ اِهْتَدَوْا﴾ (١)، و ﴿فِي شِقاقٍ﴾ (٢): (ك).

﴿الْعَلِيمُ﴾ (٣): (ت) ويبتدئ بتاليه منصوبا على الإغراء بتقدير الزموا صبغة الله، وهي فطرة الله التي فطر النّاس عليها فإنّها حلية الإنسان كما أنّ الصبغة حلية المصبوغ (٤).

﴿صِبْغَةَ﴾ (٥): (ك).

﴿عابِدُونَ﴾ (٦): (ت).

﴿وَلَكُمْ أَعْمالُكُمْ﴾ (٧): (ك).

﴿مُخْلِصُونَ﴾ (٨): (ك) على غيب ما بعده (٩) لأنّه استفهام منقطع عن السّابق،


(١) البقرة: ١٣٧، المرشد ١/ ٢٥٥ وقال: «وقف حسن»، «جائز» في العلل ١/ ٢٤٣، وفي القطع ١/ ٨٢ وقال: هذا التمام، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٢) البقرة: ١٣٧ القطع ١/ ٨٢، المرشد ١/ ٢٥٦ وقال: «وقف صالح»، وجائز في العلل ١/ ٢٤٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٣) البقرة: ١٣٧ الإيضاح ١/ ٥٣٤، المرشد ١/ ٢٥٦ وقال: " «وقف تام» وتبتدئ ﴿صِبْغَةَ اللهِ﴾ على معنى اتبعوا صبغة الله أي دين الله وفطرته وهو الوقف الجيد"، وفي المكتفى: ١٧٦: "لم يتم الوقف على ﴿الْعَلِيمُ﴾ "، وفي العلل ١/ ٢٤٣ «مطلق»، وفي القطع ١/ ٨٢: "على قول الكسائي تمام لأنه ينصب ﴿صِبْغَةَ اللهِ﴾ على الإغراء بمعنى اتبعوا صبغة الله أي دين الله، ومن جعلها بدلا من ﴿مِلَّةَ﴾ كان الوقف عنده ﴿وَنَحْنُ لَهُ عابِدُونَ﴾ "، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٤) أنوار التنزيل ١/ ٨٥.
(٥) البقرة: ١٣٨، المرشد ١/ ٢٥٦، المكتفى: ١٧٧، وفي العلل ١/ ٢٤٥ وقال «جائز» و «مجوز»، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٦) البقرة: ١٣٨، المكتفى: ١٧٧، الإيضاح ١/ ٥٣٤، المرشد ١/ ٢٥٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٧) البقرة: ١٣٩، المرشد ١/ ٢٥٧، وقال: «وقف صالح»، وفي العلل ١/ ٢٤٨ وقال: «جائز»، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٨) البقرة: ١٣٩، المرشد ١/ ٢٥٧، و «مطلق» في العلل ١/ ٢٤٦، القطع ١/ ٨٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.
(٩) أي قوله تعالى «أم يقولون» لمنم قرأ بياء الغيب.

<<  <  ج: ص:  >  >>