للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿يَشاءُ﴾ (١): (ك).

﴿عَلِيمٌ﴾ (٢): (ت).

﴿تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ﴾ (٣)، و ﴿مُؤْمِنِينَ﴾ (٤)، و ﴿بِنَهَرٍ﴾ (٥)، و ﴿فَلَيْسَ مِنِّي﴾ (٦)، و ﴿بِيَدِهِ﴾ (٧)، و ﴿قَلِيلاً مِنْهُمْ﴾ (٨)، و ﴿وَجُنُودِهِ﴾ (٩): (ك).

﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾ (١٠): (ن) لأنّ التّالي جواب قوله - تعالى - ﴿فَلَمّا جاوَزَهُ﴾ فلا يفصل بينهما.


= - ١/ ٥٥٤، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢١، منار الهدى: ٦١، وصف الاهتدا ٢٥ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(١) البقرة: ٢٤٧، المرشد ١/ ٣٦١ والمكتفى: ١٨٩، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٤، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢١، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٢) البقرة: ٢٤٧، المرشد ١/ ٣٦١، «صالح» في القطع ١/ ١٠٧، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٣) البقرة: ٢٤٨، المرشد ١/ ٣٦١، المكتفى: ١٨٩، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٤، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٢، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» عند الهبطي: ٢٠٢.
(٤) البقرة: ٢٤٨، المرشد ١/ ٣٦١، «تام» في المكتفى: ١٨٩، القطع ١/ ١٠٧، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٥) البقرة: ٢٤٩، «صالح» في المرشد ١/ ٣٦١، «جائز» في العلل ١/ ٣٢٢، منار الهدى: ٦١، وليس بوقف هبطي: ٢٠٢.
(٦) البقرة: ٢٤٩، «مفهوم» في المرشد ١/ ٣٦١، منار الهدى: ٦١، وليس بوقف هبطي: ٢٠٢.
(٧) البقرة: ٢٤٩، المرشد ١/ ٣٦٢، المكتفى: ١٨٩، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٥، «تام» في القطع ١/ ١٠٧، «جائز» في العلل ١/ ٣٢٢، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٨) البقرة: ٢٤٩، المرشد ١/ ٣٦٢، المكتفى: ١٨٩، القطع ١/ ١٠٧، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٢، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(٩) البقرة: ٢٤٩، المرشد ١/ ٣٦٢، «تام» في القطع ١/ ١٠٧، «مطلق» في العلل ١/ ٣٢٢، منار الهدى: ٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.
(١٠) البقرة: ٢٤٩، المرشد ١/ ٣٦٢ وقال: "ولا يوقف عند قوله ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ﴾ لأن قوله ﴿لا طاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ﴾ جواب قوله ﴿فَلَمّا جاوَزَهُ﴾ والعوام تتعمد الوقف عليه وعلى أمثاله كثيرا وهو غير «جائز» مع الاختيار وإمكان الفسحة من النفس، وهو عند الضرورة وانقطاع النفس مرخص للقارئ"، منار الهدى: ٦٢، وليس بوقف هبطي: ٢٠٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>