(١) البقرة: ٢٦٥، المرشد ١/ ٣٨٢، المكتفى: ١٩٠، القطع ١/ ١١١، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣. (٢) البقرة: ٢٦٦، المرشد ١/ ٣٨٢ وقال: "زعم ابن مهران أن قوله ﴿فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ﴾ «وقف»، ونسبه إلى نافع، وهو خطأ، وليس الوقف عليه مع الاختيار لأن هذا مثل من أمثال القرآن والمثل يؤتى به على وجهه إلى آخره ليفهم الكلام"، منار الهدى: ٦٤. (٣) البقرة: ٢٦٦، المرشد ١/ ٣٨٥، والمكتفى: ١٩١، القطع ١/ ١١٢، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٧، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣. (٤) البقرة: ٢٦٦، المرشد ١/ ٣٨٦، القطع ١/ ١١٣، المكتفى: ١٩١، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٧، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣. (٥) البقرة: ٢٦٧، «حسن» في المرشد ١/ ٣٨٦، «مرخص للضرورة» في العلل ١/ ٣٣٩، منار الهدى: ٦٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٣. (٦) في جميع المخطوطات بزيادة ما عدا (الأصل، ج): [«ماكسبوه» (ك) ﴿(بِرَبْوَةٍ)﴾ و «عند قوم» (ك) ﴿(مِنَ الْأَرْضِ)﴾ (ك)] (٧) البقرة: ٢٦٧، المرشد ١/ ٣٨٧ وقال: "وزعم ابن مهران أن قوله ﴿مِنْهُ تُنْفِقُونَ﴾ «وقف» في قول نافع، وهذا على أنه لا يقف على ﴿الْخَبِيثَ .. ﴾. " ثم قال: "فأما الوقف على ﴿تُنْفِقُونَ﴾ فهو أصلح من الأول إلا أنه ليس بالجيد أيضا"، المكتفى: ١٩١، وصف الاهتدا ٢٥ /أ، منار الهدى: ٦٥، القطع ١/ ١١٣.