(٢) الدر المصون ٣/ ٣٩٥. (٣) آل عمران: ٤٩، المرشد ١/ ٤٦٦ وقال: " «وقف صالح» لمن قرأ بكسر الهمزة وجعله استئناف كلام قطعه مما قبله، كأنه أخبر بأنه قد جائهم بآية ثم أخبر بعده أنه يخلق من الطين كهيئة الطير، ويجوز أن يجعله تفسير للآية، كأنه قال: قد جئتكم بآية فقيل وما الآية؟، قال: إني أخلق من الطين كهيئة الطير … وعلى الوجهين جميعا الوقف «صالح» وليس بتام لأن القدرة على مثل هذا الخلق لا يكون إلاّ الله تعالى أو لنبي بعلم الله تعالى عليه ليكون ذلك إعجازا له ودليلا على نبوته … ، فأما من فتح الهمزة من قوله ﴿(أَنِّي)﴾ لم يجز له الوقف على ما دونه لتعلقه، لأن من فتحه جعله بدلا من الأول تقديره: بآية من ربكم بأني أخلق، كأنه قال: قد جئتكم بأني أخلق"، وقال في القطع ١/ ١٣٧: «ليس بوقف كاف»، «جائز» في العلل ١/ ٣٧٣، منار الهدى: ٧٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٦. (٤) المرشد ١/ ٤٦٦. (٥) آل عمران: ٤٩ المكتفى: ٢٠١، «صالح» في المرشد ١/ ٤٦٨، «جائز» في العلل ١/ ٣٧٤، منار الهدى: ٧٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٦. (٦) آل عمران: ٤٩، المكتفى: ٢٠١ المرشد ١/ ٤٦٨، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٧٧، «مطلق» في العلل ١/ ٣٧٤، منار الهدى: ٧٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٦. (٧) آل عمران: ٤٩، المرشد ١/ ٤٦٨، المكتفى: ٢٠١، «تام» في القطع ١/ ١٣٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٧٧، «جائز» في العلل ١/ ٣٧٤، منار الهدى: ٧٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٦. (٨) المكتفى: ٢٠١.