(١) آل عمران: ١٣٨، «تام» في القطع ١/ ١٤٨، المكتفى: ٢١٠، «حسن» في المرشد ١/ ٥٢١، وصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٧. (٢) آل عمران: ١٣٩، «تام» في القطع ١/ ١٤٨، المكتفى: ٢١٠، المرشد ١/ ٥٢١، وصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٧. (٣) آل عمران: ١٤٠، المرشد ١/ ٥٢١، القطع ١/ ١٤٨، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩١، ووصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩، هو «وقف» هبطي: ٢٠٧. (٤) آل عمران: ١٤٠، قال في المرشد: "زعم ابن مهران أن الوقف عند قوله ﴿نُداوِلُها بَيْنَ النّاسِ﴾ بسنده إلى أحد المتقدمين وهو غلط، لأن قوله ﴿وَلِيَعْلَمَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ متعلق بما قبله"، «جائز» في العلل ١/ ٣٩١، وصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩. (٥) تفسير البيضاوي ٢/ ٩٦، انظر المراد بالعلم عند أهل السنة في درء تعارض العقل ٩/ ٣٩٤. (٦) آل عمران: ١٤٠، المرشد ١/ ٥٢٤، المكتفى: ٢١٠، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩١، وصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٧. (٧) آل عمران: ١٤٠، المرشد ١/ ٥٢٤، القطع ١/ ١٤٩، و «لا يوقف عليه» في العلل ١/ ٣٩٢، وصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٧. (٨) آل عمران: ١٤١، المرشد ١/ ٥٢٥، «تام» في القطع ١/ ١٤٩، المكتفى: ٢١٠، وصف الاهتدا: ٢٧ /ب، منار الهدى: ٨٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٧.