للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿هاهُنا﴾ (١): (ك).

﴿إِلى مَضاجِعِهِمْ﴾ (٢): (ن) لتعلّق اللاحق به والمعنى كما قاله القاضي: "ليمتحن ما في صدوركم ويظهر سرائرها من الإخلاص والنّفاق، وهو علّة فعل محذوف أي:

فعل ذلك ليبتلي، أو عطف على قوله ﴿لِكَيْلا تَحْزَنُوا﴾ " (٣).

﴿ما فِي قُلُوبِكُمْ﴾ (٤): (ك).

﴿الصُّدُورِ﴾ (٥): (ت).

﴿كَسَبُوا﴾ (٦)، و ﴿عَفَا اللهُ عَنْهُمْ﴾ (٧): (ك).

﴿حَلِيمٌ﴾ (٨): (ت).


= - العلل ١/ ٣٩٧، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(١) آل عمران: ١٥٤، المرشد ١/ ٥٣٣، المكتفى: ٢١٢، «حسن» في القطع ١/ ١٥٣، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩٧، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(٢) آل عمران: ١٥٤ المكتفى: ٢١٢، قال في المرشد ١/ ٥٣٣: "نص عليه أبو حاتم وما أراه جيدا لأن بعده لام كي وهي متصلة بما قبله لا محالة"، «حسن» في القطع ١/ ١٥٣، والإيضاح ٢/ ٥٨٧، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٠ قال: «حسن إن علقت اللام في ﴿وَلِيَبْتَلِيَ﴾ بمحذوف: أي فعل ذلك لينفذ الحكم فيكم وليبتلي إلخ، وليس بوقف إن علقت لام (كي) بما قبلها»، «جائز» في العلل ١/ ٣٩٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(٣) تفسير البيضاوي ٢/ ١٠٤.
(٤) آل عمران: ١٥٤، المرشد ١/ ٥٣٤، المكتفى: ٢١٢، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩٧، منار الهدى: ٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(٥) آل عمران: ١٥٤، المرشد ١/ ٥٣٤، القطع ١/ ١٥٣، المكتفى: ٢١٢، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(٦) آل عمران: ١٥٥، المرشد ١/ ٥٣٥، ووصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، هو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(٧) آل عمران: ١٥٥، المرشد ١/ ٥٣٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٨٧، «مطلق» في العلل ١/ ٣٩٧، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.
(٨) آل عمران: ١٥٥، المرشد ١/ ٥٣٥، القطع ١/ ١٥٢، المكتفى: ٢١٢، وصف الاهتدا ٢٨ /أ، منار الهدى: ٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>