(١) آل عمران: ١٧٩، المرشد ١/ ٥٤٣، القطع ١/ ١٥٤، المكتفى: ٢١٣، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٢) آل عمران: ١٨٠، المرشد ١/ ٥٤٣، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٨٩، «مطلق» في العلل ١/ ٤٠٥، «تام» في القطع ١/ ١٥٥، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٣) آل عمران: ١٨٠، المكتفى: ٢١٣، القطع ١/ ١٥٥، المرشد ١/ ٥٤٤:" وهو الأجود عندي ليتصل حرف العطف بالمعطوف عليه "، «مطلق» في العلل ١/ ٤٠٥، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٤) آل عمران: ١٨٠ «تام» في المكتفى: ٢١٣، «حسن» في المرشد ١/ ٥٤٤، «صالح» في القطع ١/ ١٥٥، «مطلق» في العلل ١/ ٤٠٥، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٥) آل عمران: ١٨٠، المكتفى: ٢١٣، المرشد ١/ ٥٤٤، القطع ١/ ١٥٥، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٦) آل عمران: ١٨١، «حسن» في المرشد ١/ ٥٤٤، «تام» في القطع ١/ ١٥٥، لازم في العلل ١/ ٤٠٦، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٧) آل عمران: ١٨١، المرشد ١/ ٥٤٤، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٨.(٨) آل عمران: ١٨٢، المرشد ١/ ٥٤٤، قال في القطع ١/ ١٥٥:" ليس بوقف «كاف» إن جعلت ﴿الَّذِينَ﴾ نعتا للعبيد، وإن جعلت ﴿الَّذِينَ﴾ بمعنى هم الذين، أو أعني الذين كان الوقف على ﴿لِلْعَبِيدِ﴾ حسنا "، «جائز» في العلل ١/ ٤٠٦، منار الهدى: ٩٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute