للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿مِنْ أَصْلابِكُمْ﴾ (١)، و ﴿سَلَفَ﴾ (٢): (ك).

﴿رَحِيماً﴾ (٣): (ك)، وليس بتام لأنّ ﴿وَالْمُحْصَناتُ﴾ بعده من جملة «ما حرم».

﴿أَيْمانُكُمْ﴾ (٤): (ك).

﴿كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ﴾ (٥) وقال الدّاني: (ت).

﴿فَرِيضَةً﴾ (٦)، و ﴿مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ﴾ (٧)، و ﴿حَكِيماً﴾ (٨): (ك) أو الثّالث (ت).


= - وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(١) النساء: ٢٣، المكتفى: ٢١٩ وقال: "والوقف على قوله ﴿مِنْ أَصْلابِكُمْ﴾ «غير تام» لأن ما بعده نسق على الأول"، الإيضاح ٢/ ٥٩٥، «لا تقف» في العلل ٢/ ٤١٩ قال: "للعطف أي وحرم الجمع بين الأختين"، وقال في المرشد ١/ ٥٦٨: "مفهوم وهو آخر ما نص على تحريمه من جهة المصاهرة"، القطع ١/ ١٦٣، منار الهدى: ٩٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٢) النساء: ٢٣، «صالح» في المرشد ١/ ٥٦٩، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٩٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٤١٩، منار الهدى: ٩٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٣) النساء: ٢٤، «تام» في الإيضاح ٢/ ٥٩٦ وقال في المكتفى: ٢١٩: "وقال ابن الأنباري ﴿غَفُوراً رَحِيماً﴾ تام وليس كذلك لأن قوله ﴿وَالْمُحْصَناتُ﴾ نسق على أول الآية، والمعنى والمحصنات ذوات الأزواج إلاّ أن يسبين"، أشار في العلل ٢/ ٤١٩ بعدم الوقف وقال: "لأن قوله ﴿وَالْمُحْصَناتُ﴾ معطوف على ما قبله من المحرمات"، وهو رأس آية، منار الهدى: ٩٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٤) النساء: ٢٤، المكتفى: ٢١٩، المرشد ١/ ٥٦٨، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٩٦، «جائز» في العلل ٢/ ٤١٩، منار الهدى: ٩٨، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٥) النساء: ٢٤، المكتفى: ٢١٩، المرشد ١/ ٥٦٩، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٥٩٦، «جائز» في العلل ٢/ ٤١٩، قال في منار الهدى: ٩٩: "كاف إن قرئ «وأحلّ» ببنائه للفاعل، وليس بوقف إن قرئ بضم الهمزة مبنيا للمفعول عطفت على «حرمت» "، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٦) النساء: ٢٤، المرشد ١/ ٥٧٠، المكتفى: ٢١٩، «حسن» في القطع ١/ ١٦٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٢٠، منار الهدى: ٩٩، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٧) النساء: ٢٤، المرشد ١/ ٥٧٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٤٢٠، منار الهدى: ٩٩، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.
(٨) النساء: ٢٤، المكتفى: ٢١٩، المرشد ١/ ٥٧٠، المنار: ٩٩، وهو «وقف» هبطي: ٢١٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>