(٢) أي أبو العز القلانسي، صاحب الإرشاد والكفاية، الذي جعل ابن كثير أول القراء في كتابه الكفاية الكبرى ص: ٢٦، أما في كتابه إرشاد المبتدي فبدأ بأبي جعفر ثم نافع، ثم ابن كثير. (٣) ذهب جمهور العلماء إلى أنه لا يجوز الحلف بالنبي ﷺ ولا تنعقد الأيمان، لقوله ﷺ في الحديث المتفق عليه:" من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت "، وانظر أقوال العلماء في هذا الحكم في كتاب حقوق النبي على أمته ٢/ ٧٦٦. (٤) النشر ١/ ١٢٠، معرفة القراء الكبار ١/ ١٩٧، الغاية ١/ ٢٢، الكامل: ٥٠، الطبقات الكبرى ٥/ ٤٨٤، الجرح والتعديل ٥/ ١٤٤، وفيات الأعيان ٢/ ٢٤٥، تهذيب الكمال ١٥/ ٤٦٨، سير أعلام النبلاء ٥/ ٣١٨، الوافي بالوفيات ١٧/ ٤٠٩. (٥) هكذا في الأصل فقط، أي أن ابن كثير من التابعين.