للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿وَلكِنَّ اللهَ رَمى﴾ (١): (ن) لتعلّق تاليه بسابقه ب «لا» (٢).

﴿حَسَناً﴾ (٣)، و ﴿سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ (٤): (ك).

﴿الْكافِرِينَ﴾ (٥): (ت).

﴿خَيْرٌ لَكُمْ﴾ (٦): (ك).

﴿وَلَوْ كَثُرَتْ﴾ (٧): (ك) أو (ت) على قراءة كسر «وإن الله» للاستئناف، (ن) على الفتح للعطف.

﴿مَعَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ (٨): (ت).


= - ١٥٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(١) الأنفال: ١٧، قال في المرشد ٢/ ١٧٠: "ليس بوقف لأن ما بعده متعلق به وهو وقوله ﴿وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً﴾ ومعناه: لينصرنهم نصرا جميلا ويختبرهم بالتي هي أحسن"، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٤ قال: "لأن الواو قد تجعل مقحمة، وتعلق اللام بما قبلها، وقد تجعل عاطفة على محذوف، أي لتستبشروا وليبلي المؤمنين"، منار الهدى: ١٥٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(٢) هكذا في المخطوطات، والمقصود: (بلام) أي لام «ليبلي».
(٣) الأنفال: ١٧، المرشد ٢/ ١٧٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٥، منار الهدى: ١٥٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(٤) الأنفال: ١٧، «حسن» في المرشد ٢/ ١٧٠، منار الهدى: ١٥٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(٥) الأنفال: ١٨، المرشد ٢/ ١٧٠، المكتفى: ٢٨٥، الإيضاح ٢/ ٦٨١ «حسن أو تام»، منار الهدى: ١٥٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(٦) الأنفال: ١٩، المرشد ٢/ ١٧٠، المكتفى: ٢٨٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨٢، «جائز» في العلل ٢/ ٥٣٥، منار الهدى: ١٥٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(٧) الأنفال: ١٩ المكتفى: ٢٨٥، قال في المرشد ٢/ ١٧٠: "وقف حسن على قراءة من قرأ «وإن الله» بكسر الهمزة، ولا يحسن على قراءة من فتحها … وزعم بعضهم أن تقدير الفتح هو أنه قال: ولأن الله مع المؤمنين، ﴿يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ﴾ أي أطيعوا الله لأن الله مع المؤمنين، فإن ذهب به هذا المذهب كان الوقف على قوله ﴿وَلَوْ كَثُرَتْ﴾ كافيا، ومن كسر الهمزة فالوقف عنده تام، لأن ما بعده على معنى الاستئناف فهو منقطع عن الأول"، «أحسن» في الإيضاح ٢/ ٦٨٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٣٥، منار الهدى: ١٥٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٤.
(٨) الأنفال: ١٩، المكتفى: ٢٨٥، المرشد ٢/ ١٧١، القطع ١/ ٢٧٣، منار الهدى: ١٥٧، وهو -

<<  <  ج: ص:  >  >>