للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿لَكاذِبُونَ﴾ (١): (ت).

﴿عَفَا اللهُ عَنْكَ﴾ (٢): (ن) لأنّه صلة لاحقة، وقال الدّاني: "كاف إذا جعل ذلك افتتاح كلام كما يقال: أعزك الله أليس قد كان كذا وكذا"، وقال الجعبري:

"﴿عَنْكَ﴾ (د) وعلى تجريده للدعاء أتمّ ".

﴿وَتَعْلَمَ الْكاذِبِينَ﴾ (٣): (ت).

﴿وَأَنْفُسِهِمْ﴾ (٤) و ﴿بِالْمُتَّقِينَ﴾ (٥) و ﴿يَتَرَدَّدُونَ﴾ (٦) و ﴿مَعَ الْقاعِدِينَ﴾ (٧) و ﴿سَمّاعُونَ لَهُمْ﴾ (٨) و ﴿بِالظّالِمِينَ﴾ (٩) و ﴿كارِهُونَ﴾ (١٠) و ﴿وَلا تَفْتِنِّي﴾ (١١) و ﴿سَقَطُوا﴾ (١٢): (ك)، أو ﴿كارِهُونَ﴾ (ت).


(١) التوبة: ٤٢، المرشد ٢/ ١٩٤، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(٢) التوبة: ٤٣، قال في المرشد ٢/ ١٩٤: "ولا يحسن الوقف على قوله ﴿عَفَا اللهُ عَنْكَ﴾ كما تفعله العوام لأنه صلة الكلام الذي بعده وليس بمنصوص عليه ولم أجده في كتاب ولا يسوغه المعنى"، «جائز» في العلل ٢/ ٥٥١، وقال في المكتفى: ٢٩٤: "كاف إذا جعلت ذلك افتتاح كلام كما يقال: أعزك الله، أليس قد كان كذا وكذا"، وصف الاهتدا ١/ ٢٤٧، منار الهدى: ١٦٥.
(٣) التوبة: ٤٣، المرشد ٢/ ١٩٤، المكتفى: ٢٩٤، القطع ١/ ٢٨٨، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(٤) التوبة: ٤٤، «كاف» في القطع ١/ ٢٨٨ والمكتفى: ٢٩٤، والمرشد ٢/ ١٩٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٩٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٥١، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(٥) التوبة: ٤٤، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(٦) التوبة: ٤٥، المرشد ٢/ ١٩٤، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(٧) التوبة: ٤٦، «حسن» في المرشد ٢/ ١٩٤، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(٨) التوبة: ٤٧، المرشد ٢/ ١٩٤، القطع ١/ ٢٨٨، المكتفى: ٢٩٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٦٩٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٥١، منار الهدى: ١٦٦.
(٩) التوبة: ٤٧، المرشد ٢/ ١٩٤، «حسن» في القطع ١/ ٢٨٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(١٠) التوبة: ٤٨، «حسن» في المرشد ٢/ ١٩٤، القطع ١/ ٢٨٨، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(١١) التوبة: ٤٩، المكتفى: ٢٩٤، القطع ١/ ٢٨٨، «حسن» في المرشد ٢/ ١٩٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٥١، منار الهدى: ١٦٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٧.
(١٢) التوبة: ٤٩، المكتفى: ٢٩٤، المرشد ٢/ ١٩٤، القطع ١/ ٢٨٨، «مطلق» في العلل -

<<  <  ج: ص:  >  >>