(٢) يونس: ١٢، القطع ١/ ٣٠١، المرشد ٢/ ٢١١، المكتفى: ٣٠٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٠٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٦٦، منار الهدى: ١٧٤، وصف الاهتدا ٤١ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (٣) يونس: ١٢، المكتفى: ٣٠٤، المرشد ٢/ ٢١١، القطع ١/ ٣٠١، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (٤) يونس: ١٣، المرشد ٢/ ٢١١، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٦٦، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (٥) يونس: ١٣، المرشد ٢/ ٢١١، القطع ١/ ٣٠١، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (٦) يونس: ١٤، المرشد ٢/ ٢١٢، «تام» في المكتفى: ٣٠٤، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (٧) يونس: ١٥ القطع ١/ ٣٠١ والمكتفى: ٣٠٤، قال في المرشد ٢/ ٢١٢:" «حسن» ذكره أبو حاتم وغيره، ولا يحرك اللام في حال الوقف كما يفعله بعض العوام وإن كان للعرب طريقة في جوازه "، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٠٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٦٦، منار الهدى: ١٧٤. (٨) يونس: ١٥، المكتفى: ٣٠٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٢١٢، «جائز» في العلل ٢/ ٥٦٦، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (٩) يونس: ١٥، المرشد ٢/ ٢١٢، المكتفى: ٣٠٤، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨. (١٠) يونس: ١٨، المرشد ٢/ ٢١٢ وقال: «كاف»، وقال قوم على قراءة من قرأ ﴿يُشْرِكُونَ﴾ بالياء أحسن، فأما من قرأه بالتاء فهو كأنه كلام واحد كأنهم اعتبروا أول الكلام لأنه جيء به على الخطاب وهو قوله ﴿أَتُنَبِّئُونَ﴾ وإذا قال بعده «تشركون» بالتاء فهو كأنه كلام واحد، ومن قرأ ﴿يُشْرِكُونَ﴾ صار كالمنفصل عما قبله، وهذا الاعتبار أحسن غير أنه على القراءتين وقف كاف"، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٦٧، منار الهدى: ١٧٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٢٨.