(١) هود: ١٧، المرشد ٢/ ٢٣٣، المكتفى: ٣١٤، القطع ١/ ٣١٥، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٢) هود: ١٨، المرشد ٢/ ٢٣٣، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٢، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٣) هود: ١٨، المرشد ٢/ ٢٣٣، «تام» في القطع ١/ ٣١٥، «جائز» في العلل ٢/ ٥٨٢، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٤) هود: ١٩، المرشد ٢/ ٢٣٣، «التمام» في القطع ١/ ٣١٥، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٥) هود: ٢٠، «تمام» في القطع ١/ ٣١٦، «صالح» في المرشد ٢/ ٢٣٣، «لازم» في العلل ٢/ ٥٨٢، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٦) هود: ٢٠، المكتفى: ٣١٤، «صالح» في المرشد ٢/ ٢٣٣، القطع ١/ ٣١٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٨٣، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٧) هود: ٢٠، المرشد ٢/ ٢٣٣، القطع ١/ ٣١٦، منار الهدى: ١٨٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٨) هود: ٢١، المرشد ٢/ ٢٣٣، منار الهدى: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠. (٩) قال في المكتفى: ٣١٤: "كاف إذا جعلت «ما» نافية، فإن جعلت في موضع نصب بتقدير: بما كذبوا، لم يكف الوقف دونها"، قال في القطع ١/ ٣١٦: "وقف كاف إن جعلت «ما» نافية، وإن كانت نافية ففي معناه ثلاثة أقوال: يروى عن ابن عباس منها أ، الضمير للأصنام وهي لا تسمع ولا تبصر، ومنها أن الله جل وعز ختم على قلوبهم وأبصارهم بكفرهم، والقول الثالث هو اختيار محمد بن جرير أنهم لا يسمعون سماعا يفهم ولا يبصرون إبصارا قابل إبغاضهم الإسلام وأنسهم بما عليه من الكفر، ومن جعل المعنى يضاعف لهم العذاب بهذا لم يقف على ﴿يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ،﴾ والوقف الكافي في القولين جميعا ﴿وَما كانُوا يُبْصِرُونَ﴾ "، منار الهدى: ١٨٣. (١٠) هود: ٢٢، المكتفى: ٣١٤، المرشد ٢/ ٢٣٣، المنار: ١٨٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٠.